مكة المكرمه هي مركز الجاذبيه الارضيه
لقد أكتشف العلم الحديث ( أيضا ) أن مكه المكرمه هي مركز الجاذبيه الارضيه في العالم .. وهذا ما توصل إليه عالم أمريكي في علم الطوبوغرافيا , وهو غير مدفوع لذلك بعقيده دينيه , فقد قام في معمله بجهد كبير مواصلا ليلة بنهاره , و أمامه خرائط الارض وغيرها من الات و أدوات , فإذا به يكتشف - من غير قصد – أن مركز الكره الاضيه هو مكه المكرمه .. وهذا يفسر لنا ظاهره عجيبه , وهي أنجذاب الانسان فطريا الى مكه المكرمه أرضها .. جبالها .. شوارعها .. مساكنها . .زي كل شىء فيها .
وهذا إحساس مستمر منذ بدأ الوجود الأرضي ...!!!
ومن الأمور _ أيضا _ التي لها علاقه بكون مكه المكرمه مركز الجاذبيه الارضيه ماء زمزم ... فالارض التي فجرت فيها ماء زمزم صخور بركانيه غير ماضه , وشديدة الصلابه , لا أمطار ... لا أنهار ... لا بحيرات ... بل هي وسط الصحراء مما يجعل الانسان يتفكر في كيفية تفجير ماء زمزم والحال هذا ؟؟؟
وقد يتسأل البعض : كيف لهذا الماء أن يتدفق عبر اكثر من ثلاثه ألاف عام , دون ان يعرف القله أو الجفاف , بل على العكس تمام كلما أخذت منه زاد , بل بلغ معدل ما يستخرج من هذا الماء ( 18,5 ) لتر أ في الثانيه الواحدة , وهذه ليست كميه قليله , ولما حفرت الانفاق حول مكه المكرمه من أجل تسهيل أداؤ مناسك الحج , تعجب المهندسون من تدفق المياه باتجاه بئر زمزم من القنوات الشعريه بغزاره , وكان مجالا أو تيار مغناطيسيا يشد المياه الى مركزها !!!
والذي يفسر غزارة مياه زمزم , وغناها بهذا الكم الهائل من العناصر النافعه للجسم الأنساني , وعدم جفافها , وانها باقيه إلى الابد , يفسر ذلك : أنها تقع في مركز الجاذبيه الارضيه ؟, حيث تشد أليها المياه من مسافات بعيده , محمله بكميات كبيره من العناصر النافعه والمفيده ...
وقد يتسأل البعض : كيف لهذا الماء أن يتدفق عبر اكثر من ثلاثه ألاف عام , دون ان يعرف القله أو الجفاف , بل على العكس تمام كلما أخذت منه زاد , بل بلغ معدل ما يستخرج من هذا الماء ( 18,5 ) لتر أ في الثانيه الواحدة , وهذه ليست كميه قليله , ولما حفرت الانفاق حول مكه المكرمه من أجل تسهيل أداؤ مناسك الحج , تعجب المهندسون من تدفق المياه باتجاه بئر زمزم من القنوات الشعريه بغزاره , وكان مجالا أو تيار مغناطيسيا يشد المياه الى مركزها !!!
والذي يفسر غزارة مياه زمزم , وغناها بهذا الكم الهائل من العناصر النافعه للجسم الأنساني , وعدم جفافها , وانها باقيه إلى الابد , يفسر ذلك : أنها تقع في مركز الجاذبيه الارضيه ؟, حيث تشد أليها المياه من مسافات بعيده , محمله بكميات كبيره من العناصر النافعه والمفيده ...